|
ولا شيء قابلا كان للقول...
|
تهرب
إلى ظلال أشجار مقهى "هزّ البطن".
كنت مُحاطا بعبدين للوقت: واحد أحمق بالفتح المبين، والآخر
محارب أمية يدمن "الفلسفة" والغناء....
|
يا له
من حالكٍ أسفع فاض عن رسائلكَ تلك؛ كنت تصف نفسك بمريض الخيال، بالقرد،
بالحشرة الحرشاء، ثم... |
|