حديقة الليل
 
  يَحْدُثُ – بعد إذن النص – انهيارٌ مهولٌ
أهربُ قليلا إلى النبعِ السهران،
فالقصيدةُ – تعرف أنت
يا أحمدُ المُبارَكُ -
قتّالةٌ تتأفعى!

يحْدُثُ – بعد العين – انهمارُ الهاطلينَ على جدارِ حديقةٍ تُسيّجُها الحاءُ والقافُ.. والأوراد.