صهيلُ الواحدة نهارا (
هشيم ساعة
)
حارٌّ
...
/
صهيلٌ سارٌّ لشمس تنِزُّ بالمعدن وبالشّيء،
وأنت الذي تحشر رأس القنفذ
في عنق الأفعى.
أنت
الشاهد
القتيل.