.................................... ورأيت المرايا تحدّق هاتفة بسقوط القصائد من شُرفةِ الأقدمين ضياءً على شاشة المُحْدثين ....................................

 


كأس
ماء

..........
.......
......
أتشربها؟؟

 

..........
..........
..........

..........
..........

 

 

قال:

لا - لن......................... أ

لست
تراني

زُلالاً؟

 

................................ أ
لا
يترَغْبَنُ
في
قبلة
الداءِ

نحلُ
الشفاء؟


قالت لي القصيدة ضوءها العمودي