أشمّ جوهر الهواء البحري، رذاذ الفجر الصاعد من حلمي.

أرى حفلة نوم السكارى –أخيرا- على بياض البلاط..


 
 
كان اللبلاب شوكيا نشيطا منوّرا على سياج إسمنتي متوج بعارضات حديدية أقصر من تنورة إيزابيلا قليلا.
أقول للراوي: أنت؟ ماذا تفعل العجائز بعد الستين بالحمام؟
أنتظر على الكرسي العام بزوغ الشمس البيضاء بدون خيوط شمطاء.